ابو ظبي
أخبار
اخبار
اخبار العالم
اخبار متنوعه
اخبارسياسة
الامارات
دبي
سوريا
محلية
مقالات متنوعة
news
uae
ومثل منتخبنا اللاعبات، ميران الفارس وصبا الراعي ومرح خضير ومها شملص، وتستمر البطولة حتى السادس والعشرين من الشهر الجاري
يشار الى أن منتخبنا بفئة الذكور الممثل باللاعبين علي موصللي وأسامة موصللي ونبيل فارس سيشارك في وقت لاحق بسباق الفردي عام والفردي ضد الساعة.
وأضافت ملحم: “من واجبنا تجاه بلدنا الاستثمار بالعلم والعمل على رفع مستوى الإعلام وأن نرتقي به لمجابهة الإعلام الغربي، حيث تعد هذه الفعاليات بمثابة التدريب العملي للطلبة ولها دور في سد الفجوة بين المناهج التعليمية، وسوق العمل وستكون حافزاً لغيرهم من الطلاب وحثهم على الاجتهاد”
وبينت ملحم أن هذه المبادرة تأتي استكمالاً للمبادرة التي انطلقت في شهر حزيران الماضي عبر شركة “أي ام ميديا” بهدف تشجيع الإبداع لدى الإعلاميين الشباب، وزيادة خبرتهم واطلاعهم على المدارس الإعلامية الأخرى، وأحدث التقنيات المستخدمة في هذا الميدان
من جانبه قال عبد الله عبد الكريم المدير التنفيذي لقطاع المحتوى الإخباري في وكالة الأنباء الإماراتية “وام” في تصريح مماثل: إن الإعلام بوابة أساسية لخلق شراكات إيجابية بين مختلف المؤسسات الإعلامية على مستوى الدول ورسالة حضارية تجمع الشعوب، وبوابة لخلق وإنتاج أفكار ومشاريع جديدة
وأضاف عبد الكريم إن الطلبة السوريين طلبتنا ونحن نتشرف في وكالة أنباء الإمارات بحضورهم فعاليات الكونغرس العالمي للاعلام، والذي سيضيف لهم المزيد في المجال الإعلامي , واعتبر عدد من الطلاب المشاركين أن حضورهم فعاليات الكونغرس فرصة ذهبية للانفتاح على تجارب الآخرين واثراء المستوى المعرفي والفكري وتوظيفه لاحقاً في العمل الإعلامي، وفرصة مهمة لفتح الافاق والاستفادة من الجلسات الحوارية والندوات وورشات العمل المتخصصة في المجال الإعلامي الرقمي والذكاء الاصطناعي
وكانت انطلقت في أبوظبي أمس الأول فعاليات الدورة الأولى من الكونغرس العالمي للإعلام تحت عنوان “صياغة مستقبل قطاع الإعلام”، وذلك برعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة الإماراتي وبمشاركة الوكالة العربية السورية للأنباء “سانا” وعدد كبير من هيئات قطاع الإعلام من مختلف دول العالم.
وفي كلمة ألقاها بالنيابة عن الشيخ منصور أكد محمد جلال الريسي مدير وكالة أنباء الإمارات (وام) أن “انعقاد الكونغرس العالمي للإعلام يمثل منصة عالمية للنقاش والحوار والتعلم في مجالات الاعلام المتعددة، ويهدف إلى إيجاد آليات أمثل للتكوين المعرفي والتبادل الإخباري والتعاون الإعلامي وطرح الأفكار وإيجاد الحلول”
وأشار الريسي إلى دور الإعلام في تشكيل الوعي وترسيخ المبادئ وتأسيس قيم التعاون والتشارك بين جميع دول العالم، لما فيه خير البشرية وازدهار المجتمعات , وخلال فعاليات الكونغرس أطلقت وكالة أنباء الإمارات نظام (وام الإخباري) الرقمي المزود بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، ويعتمد على إدارة العمل الإعلامي بطرق برمجية مبتكرة تسهم في أتمتة منظومة العمل الإخباري، وتحقيق قيمة مضافة للشركاء من المؤسسات والجهات الحكومية والخاصة
وحضر سفير سورية لدى دولة الإمارات الدكتور غسان عباس افتتاح الدورة الأولى من الكونغرس التي تعقد على مدى ثلاثة أيام. ويشارك في الكونغرس أكثر من 1200 من رواد قطاع الإعلام والمتخصصين والمؤثرين العالميين من مختلف القارات ويستقطب نحو 170 مؤسسة وشركة إعلامية بارزة على مستوى العالم تمثل 29 دولة حول العالم
وتتضمن محاور الكونغرس موضوعات عدة تشمل الاتصال الرقمي والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة والإبداع في القطاع الإعلامي، إضافة إلى مناقشة مجالات الصحافة والإذاعة والتلفزيون والإنترنت والإعلام الاجتماعي والمؤثرين العالميين.
وأوضحت الوكالة أن الشراكة تهدف" إلى توسيع الاستثمار في المبادرات العملية والتقنيات الواعدة من خلال التركيز على أربع ركائز أساسية تشمل: الابتكار في مجال الطاقة النظيفة والتمويل ونشر الحلول والتقنيات وتعزيز سلاسل الإمداد , وتتمثل بقية الركائز في إدارة انبعاثات الكربون والميثان، وتقنيات الطاقة النووية المتقدمة مثل المفاعلات النمطية الصغيرة وخفض انبعاثات القطاعات الصناعية وقطاع النقل
كما تهدف الشراكة إلى خلق فرص لإطلاق استثمارات مشتركة ومجدية اقتصادياً في الدول الناشئة والنامية من خلال التركيز على دفع مسيرة العمل المناخي العالمي. وبموجب الاتفاقية سيعمل الجانبان على دعم مشروعات الطاقة المستدامة ذات الجدوى الاقتصادية والبيئية في الدول النامية، وذلك من خلال توفير الخبرة الفنية والمساعدة في إدارة المشروعات وتوفير التمويل
وستعمل الإمارات والولايات المتحدة في إطار الركائز الأربع الأساسية لهذه الشراكة على التالي : - تطوير مشروعات الطاقة النظيفة في الإمارات والولايات المتحدة والدول الأخرى وتمويلها ونشرها، والاستثمار في تعزيز مرونة وموثوقية سلاسل الإمداد وتحفيز الاستثمار في التعدين الأخضر لإنتاج ومعالجة المعادن والمواد الأخرى اللازمة لتمكين الانتقال في قطاع الطاقة
تسريع وتيرة الاستثمار في حلول خفض الانبعاثات في مجال الوقود التقليدي، والتوسع في تطوير تقنيات التقاط الكربون واستخدامه وتخزينه، وتحقيق التقدم في قياس وإدارة انبعاثات غاز الميثان، بما يشمل تعزيز أثر البرامج المحلية الهادفة إلى خفض انبعاثات الميثان
الارتقاء بمنظومة الأمن والسلامة في مجال الطاقة النووية بما يشمل أمن سلاسل الإمداد المرتبطة بها وتشجيع الاستفادة من الطاقة النووية بكونها مصدراً مستداماً للطاقة النظيفة ومحركاً أساسياً في تقليل الانبعاثات الكربونية , تشجيع الاستثمار والتعاون لتحقيق نتائج ملموسة في خفض الانبعاثات الكربونية في جميع القطاعات الصناعية بحلول 2030، وتوسيع نطاق استخدام الوقود النظيف في قطاعات النقل لمسافات طويلة، مثل قطاع الطيران وقطاع الشحن البحري، وتحفيز التحوّل إلى الطاقة الكهربائية، ورفع كفاءة استهلاك الطاقة بكونها مُحركّات أساسية لخفض الانبعاثات
كما سيشكل فريق من الخبراء في إطار هذه الشراكة للاجتماع كل ثلاثة أشهر بهدف اقتراح المشروعات ذات الأولوية لدعم تطويرها وتنفيذها ضمن الركائز الأساسية لهذه الشراكة وتقييم التقدم المُحرز في تنفيذ المشروعات ذات الأولوية.
أخبار
اخبار
اخبار العالم
اخبار متنوعه
اخبارسياسة
الامارات
المتوسط
دبي
محمد بن زايد
مقالات متنوعة
news
uae
وتستكشف أعمال القمة الحلول الثقافية الإبداعية لأبرز القضايا العالمية في عالم ما بعد الجائحة، والتحديات المعاصرة التي تقود المتغيرات في القطاعات الثقافية اليوم. ويبحث المشاركون في القمة النظم الثقافية الجماعية، وتبني الثقافة كتجارب حية، كما يتضمن جدول الأعمال العديد من الحوارات الثقافية الثرية، والمداخلات القيمة، والعروض التقديمية، والسينمائية بمشاركة صانعي السياسات والباحثين والفنانين والمتخصصين بالشأن الثقافي، الذين سيتناولون عددًا من القضايا المعاصرة بما في ذلك تأثير الوسائط الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والأنظمة الإبداعية، والممارسات الأصلية، وخصائص الأماكن العامة وغيرها من الموضوعات
وتنظم دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي القمة الثقافية بالتعاون مع عدد من المنظمات العالمية الشريكة بما في ذلك منظمة اليونسكو، ومؤسسة سولومون آر جوجنهايم، وذا إيكونوميست إيفنتس، ومتحف التصميم لندن، وأكاديمية التسجيل وغيرها من المؤسسات الفنية والتكنولوجية والإعلامية من جميع أنحاء العالم. وتعد هذه القمة منتدىً حواريًا شاملاً يجمع تحت مظلته نخبة من القادة والرواد من مختلف القطاعات الثقافية والصناعات الإبداعية لتبادل المعارف والتجارب والأبحاث لمناقشة الطرق التي يمكن للثقافة والإبداع من خلالها مواصلة مهمتها في تحويل المجتمعات والاقتصادات نحو تبني ثقافة الابتكار وإنتاج المعرفة والانفتاح على العالم.
أقيمت على هامش فعاليات معرض زايد للكتاب المقام حالياً في مصر ندوة تحت عنوان (العلاقات المصرية السورية.. الماضي والحاضر والمستقبل) بمشاركة السفير الدكتور بسام درويش رئيس البعثة الدبلوماسية السورية لدى مصر والكاتب والمحلل السياسي المصري أسامة الدليل وبإدارة الدكتور محمد سيد أحمد أستاذ علم الاجتماع السياسي
وأكد الدكتور سيد أحمد في مداخلته أن العلاقات المصرية السورية ضاربة في جذور التاريخ حيث جمعت الكثير من الأحداث التاريخية المهمة والمحن والانتصارات المشتركة بين الشعبين، لافتاً إلى أنه في ظل الأحداث الراهنة فإن العلاقات تبقى متميزة رغم كل المحاولات للتشويش عليها. وأشار سيد أحمد إلى دور سورية العروبي وصمودها في المؤامرة التي استهدفتها واستهدفت مصر والأمة العربية بأكملها
بدوره قال الكاتب الدليل إن العلاقة المصرية السورية علاقة خاصة ومتفردة مشيراً إلى أن سورية ومصر تتعرضان في الظروف الراهنة إلى مؤامرة تخدم مصالح الكيان الإسرائيلي وغيره من المتربصين بالمنطقة. ونوه الدليل بصمود سورية في مواجهة الإرهاب المدعوم من الغرب والدول التابعة له مشدداً على أن هذا الصمود شكل أنموذجاً لشعوب المنطقة
من جانبه لفت السفير درويش إلى دور المفكرين والمثقفين المصريين في مواجهة المؤامرة التي تعرضت لها سورية، موضحاً أن العلاقات السورية المصرية موغلة في التاريخ وظلت متماسكة وتجسدت في أكثر من مفصل تاريخي، كما هو الحال في حرب تشرين التحريرية التي امتزجت فيها دماء الشعبين. وأشار السفير درويش إلى الموقف المشرف للشعب المصري تجاه ما تعرضت له سورية من تآمر وحرب إرهابية، مؤكداً حرص سورية على تعميق العلاقات بين الجانبين وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة
يشار إلى أن معرض زايد للكتاب يقام خلال الفترة من الـ 12 إلى الـ 24 تشرين الأول الجاري تحت شعار (الثقافة .. حياة) بمشاركة 85 دار نشر وبتنظيم من مؤسسة زايد للإبداع والتنمية، وتم اختيار سوري ضيف شرف في هذا المعرض.
